نعم إني أغار
بقلم حسن على
لا من صقر السماء
أو جبال الأرض و بركانها
أو ليثها العزوم
الجبار
ولا الدنيا ببعدها البعيد
أو من جاورني
الديار
من شجر أو مطر
و إعصار
أو الريح العاتية
أو تسونامي
في ظلمات الإبحار
أو جدول به أعذب الماء
يجري
أو أمازونهم
أو الفرات
أو نيل أحبتنا
أعظم الأنهار
لكن لا لا يا حبيبتي لا أحب
أن يحيط بحمى قلبك
أحد من أهل هذه الأرض
لو كان نجم الثريا
أو قمر الزمان
إلا انا وانت
ياقمري بالحمى
ولا أحد غيرنا بذاك
المدار
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق