بالعامية سلسلة قصص إسلامية
مع الزجال حج هلال
في
........سيرة الصحابة
رجل قضى نحبه
.........................
طلحة بن عبيد الله
خامس من أسلموا لله
على إيد أبوبكر الصديق
وحب الله ورسول الله
كان عنده ١٦ عام
والكفار حاربوا الإسلام
راح يتاجر ونوى يهاجر
وتجارته كانت في الشام
مصعب هاجر للمدينة
ينشر دين الهادي تبينا
طلحه عاد للهجرة بسرعة
لاجل يكون مع أحمد سيدنا
وعلشان هو عارف الشام
بعثه النبي ورى أبو سفيان
ويبعت أسرار. وأخبار
عدد العير حمولتهم كام
مر الوقت بسرعه وفر
وطلحه لم يحضر يوم بدر
لكن ربك عنده الأجر
وغزوة أحد كانت فتنه
ومقتل مصعب حامل الراية
والكفار عملوها إشاعة
فكروا مصعب هو محمد
النبي وقف وقال ياصحابة
أنا عايش بس عندي إصابة
وربنا قال معصوم م القتل
والكفار فاقدين العقل
وطلحه بطلنا كان مغوار
صد الضرب من الكفار
٣٦ جرح متين
في جميع جسده شمال ويمين
وقال أبوبكر ياطلحه أمين
يتقبل رب العالمين
حتى بالغوا وقالوا كلام
طلحه أنقذ الإسلام
وقام بدفاع أبطال وشجاع
يفدي رسولنا نبي الإسلام
وحضر الخندق والرضوان
وفتح خيبر وحضور جعفر
وعدد كثرة في يوم العثرة
ويوم الفتح ونصر حنين
ووفود جايه تخش في الدين
ويوم الثقيفة كان الشام
والبيعه لبوبكر خليفة
وعمر كان في العدل إمام
ومن بعده كمل عثمان
نهج السنة والقرآن
لكن وسواس الشيطان
إبن سبأ يقتل عثمان
بالتحريض لثلاث بلدان
ولما البيعة راحت لعلي
يطلب طلحة دم عثمان
والزبير وعائشة وكمان
معاوية بن أبو سفيان
والسبئية عوزين فتنة
منتظرين تفريق الأخوة
وبعد ماتم صلح الفريقين
في صفين في مدينة البصرة
بين علي وزبير وطلحة
وعائشة أم المؤمنين
قام الظلمة السبئيين
بقتل ناس من الفريقين
وقعت فتنة ووقف طلحةا
رافع المصحف وزبير يحلف
إللي عملها ناس شياطين
ويحوشوا بين الفريقين
لكن أمر الله ومشيئته
قدر الله وماشاء فعل
مقتل الزبير وطلحه
وسموها معركة الجمل
علشان أم المؤمنين
شاهده على كل اللي حصل
إجتهادات بين الأصحاب
والكل كان للحق ينتصر
.................. ......
وللحديث بقية
مع الزجال حج هلال
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق