بالعامية سلسلة قصص إسلامية
مع الزجال حج هلال في
..... سيرة الصحابة
زي النورين. ٤
...........................
الفتوحات في زمن عثمان
مستمرة في كل مكان
والخير زاد. ومدن وبلاد
بالإسلام سنة. و قرآن
من اسكندرية إلى أفريقيا
سابور وقبرص وفارس
طرجستان ودرجنز وكرمان
والأساورة وسجستان
دخل ناس في الدين جهال
وناس حقدين ومنافقين
وخاصة من فرس وروم
وبدؤ يثهموا عثمان
إنه خلا قرايبه ولاة
وعزل أبو ذر وقالوا نفاه
وحرق المصحف كلام الله
وصعد المنبر وقالوا متكبر
قام عثمان بعزل قرايبه
وابو ذر إللي استأذن منه
يمشي وحده ويعيش وحده
ومصحف تالف قام بحرقه
والمسجد كان تم توسيعه
والمنبر كان يصعد فوقه
لأجلي الناس على بعد تشوفه
لكن برضو قامت الفتنة
عبدالله ابن سبأ
صلحب الفتنة عملها وبدأ
خرجوا وراحوا على المدينة
من مصر وبصرة والكوفة
واجتمعوا على بيت عثمان
وطلع الناس من كل مكان
لأجلي يدافعوا عن عثمان
وكان الناس بتحج البيت
واللي في المدينة قليل
والخوارج كانوا ألوفات
وقف الحسن والحسين
يدافعوا عن زي النورين
والحصار كان ليل ونهار
وعدد الأيام أربعين
منعين عنه الماء وطعام
والنبي جاله في المنام
قاله هاتيجي ياعثمان
ويانه في أعلى جنان
قال عثمان نويت صيام
وحط المصحف في الأحضان
والصحابة على باب الدار
إللي قالوا احنا الثوار
راحوا لفوا من خلف الدار
واتسلقوا فوق الأسوار
ودخلوا عليه يشهد لله
ومحمد رسول اللَّه
والقرآن في يد عثمان
يستشهد لجوار الله
......................
وللحديث بقية
مع الزجال حج هلال
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق