وصلُ الفؤاد
بقلم عادل تمام الشيمي
أريدُ وصلاً بالفؤادِ إنّنِي.
أخافُ صَدّكَ. ف الضّنى. يؤْذِيني.
........
.دفقاتُ قَلبُكَ تَحْوي صوتُ
صَباَبتي...
فوقَ هيامِ
اضْلُعي وجُفوني. .
.........
.هَمسُاتُ رَوْحُكَ في جداولِ ادْمُعي.
يَنمو ربيعًا فوقَ غُصنِ يَقِيني.
..........
.رقصاتُ وجْدُكَ قدْ تُناغِي
مَسَامِعي.
حَتّي كانّ
الشمس فوق عُيوني..
........
ضَحِكاتُ ثَغْرُكَ للنسيِم هي الحَيَا ..
يعيشُ قلبي فيها الفَ سنينِ
.........
.طَلَعَاتُ وجهُكَ
في الجبينُ مُقْمِرٌ.
َانَامَ صَدريِ وغابَ فيكَ
شُجوني.
.........
فَوَرَانُ نفْسي
كلَ حينٍ تنْحَني.
القلبُ يَهفُو والآمالُ
ظُنونيِ.
.........
.َولَقَدْ رأيتُكَ في ضَميري والضّنا.
فهاجَ وجَدي وَجُنَ فيكَ جُنونيِ.
.........
.نغماتُ طَيفُكَ ف المنامِ وسَِادتي..
لازلتُ اكتمُ فيكَ غيظَ يميني. ؟
..........
.أيكونُ شوقي إليكَ فوقَ. كرامتي.
َدعِينِي
لن يكونَ ذاكَ
َدعِيني..
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق