في ظلال الإسلام
بقلم/ عادل تمام الشيمى
الإسلام صالح لكل زمان وفي أي مكان
لماذا ؟
لأنه دين فطري وهو دين آخر الأديان وكتابه إعجاز ومعجز..
والإسلام ما ترك شاردة ولا واردة
إلا ولها حكم أو قانون أو فقه أو اجتهاد..
أي أن الإسلام يحكم من الذرة إلى المجرة
ومن بيت الزوجية إلى العلاقات الدولية
الإسلام الآن يواجه طور البشرية المتقدم والمتطور..أما
في الماضي فكانت البشرية ذو فكر أو تطلعات بسيطة
والآن البشرية كل ساعة في تطور مذهل..
فكان ولابد من دين يواكب ذلك فكان الإسلام..
كما أن ذلك الدين العظيم
يناسب تماما النفس البشرية في زواجها ومعاملاتها
وفي حركة التجارة والعمارة وفي كل مناحي الحياة..
قال تعالي: (ما فرطنا في الكتاب من شيء)..
أي أن الله تعالي أنزل لنا ذلك الكتاب وبين فيه كل
ما يكون وما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة.. إنه الإسلام دين الأنبياء..
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق