يا سيدتي
بقلم على يوسف ابو بيجاد
يا من ملكت
قلبي
شراييني
واوردتي
لا تراوغيني
وحاوريني
واجيبي
علي اسئلتي
فأنا لن
اتحمل
مساومه
اكثر
منك انت
يا ملهمتي
واصدقيني
القول
عندما اريد
ان اعرف
كيف تسللتي
لانسجتي
فخلايا
جسدي
انت
النواه لها
فكيف بك
ان رحلت
فماذا سافعل
حينها
ان كنت
قد قررت
ان تفارقيني
وتتركيني
اكمل بمفردي
ما بقي
من مسيرتي
دونك
انت
يا مليكتي
ومؤنستي
يقتلني
الخوف
لمجرد التفكير
بهذا
فكيف أن
فعلتي
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق